هندسة البرمجيات ثالث ثانوي مسار الحاسب والهندسة

كتاب هندسة البرمجيات ثالث ثانوي مسارات ف1 المقرر وفقا للطبعة الحديثة قابلة للطباعة والتحميل والعرض المباشر PDF على موقع دوافير التعليمي

الوحدة الأولى هندسة البرمجيات

الدرس الأول مبادئ هندسة البرمجيات .

درس لغات البرمجة ومعالجاتها

الدرس الثالث أدوات تطوير البرمجيات

الوحدة الثانية النمذجة الأولية

الدرس الأول التحليل

درس التفاعل بين الإنسان والحاسب.

الدرس الثالث إنشاء نموذج أولي .

الوحدة الثالثة تطوير التطبيقات باستخدام مخترع التطبيقات

الدرس الأول مقدمة إلى مخترع التطبيقات

درس إضافة المزيد من العناصر إلى التطبيق.

الدرس الثالث برمجة تطبيق الهاتف المحمول. تمرينات .

الوحدة الرابعة قابلية الوصول إلى البرمجيات والتضمين الرقمي

الدرس الأول اختبار التطبيقات و نشرها .

درس التضمين الرقمي

الدرس الثالث ميزات قابلية الوصول في التطبيق

الوحدة الأولى: هندسة البرمجيات

مبادئ هندسة البرمجيات: تشمل مفاهيم ومبادئ الهندسة البرمجية وأساليب تطوير البرمجيات.
لغات البرمجة ومعالجاتها: تشمل تعلم وفهم لغات البرمجة المختلفة وكيفية استخدامها في تطوير البرمجيات.
أدوات تطوير البرمجيات: تعريف بأدوات وبرامج تساعد في تطوير وإدارة البرمجيات.

والوحدة الثانية: النمذجة الأولية

التحليل: تفاصيل عملية تحليل متطلبات البرمجيات وتصميم النماذج الأولية.
التفاعل بين الإنسان والحاسوب: تتعلق بتصميم وتقييم تفاعل المستخدم مع التطبيقات البرمجية.
إنشاء نموذج أولي: تطوير نماذج أولية لفهم أفضل لمتطلبات البرمجيات.

الوحدة الثالثة: تطوير التطبيقات باستخدام مخترع التطبيقات

مقدمة إلى مخترع التطبيقات: تعريف بأداة تطوير التطبيقات وكيفية استخدامها.
إضافة المزيد من العناصر إلى التطبيق: تعلم كيفية توسيع وتخصيص التطبيق باستخدام مخترع التطبيقات.
برمجة تطبيق الهاتف المحمول: تعلم كيفية بناء تطبيقات للأجهزة المحمولة والهواتف الذكية باستخدام المخترع.

الوحدة الرابعة: قابلية الوصول إلى البرمجيات والتضمين الرقمي

اختبار التطبيقات ونشرها: تتعلق بعمليات اختبار ونشر التطبيقات البرمجية.
التضمين الرقمي: يتعلق بإضافة ميزات تضمين رقمي في التطبيقات لضمان وصولها لجميع الفئات.
ميزات قابلية الوصول في التطبيق: تتعلق بتصميم التطبيقات بحيث تكون قابلة للوصول للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.

التضمين الرقمي (Digital Inclusion):

يعرف التضمين الرقمي بأنه مفهوم يرتبط بجعل التكنولوجيا الرقمية والمحتوى الرقمي متاحين وقابلين للوصول لجميع الأفراد والمجتمعات، بما في ذلك الأفراد الذين قد يكونون غير ميسوري الحال أو لديهم احتياجات خاصة، يهدف التضمين الرقمي إلى تقليل الفجوة الرقمية وضمان أن جميع الأشخاص لديهم فرصة للاستفادة من التكنولوجيا الرقمية والوصول إلى المعلومات والخدمات عبر الإنترنت.

التضمين الرقمي يشمل الجهود التي تستهدف:

بينما توفير الوصول: ضمان وجود بنية تحتية تكنولوجية توفر اتصالًا بالإنترنت وتكنولوجيا المعلومات للمناطق النائية والمجتمعات ذات الدخل المنخفض.
كما أن تعليم المهارات: توفير تدريب وتعليم حول كيفية استخدام التكنولوجيا الرقمية والإنترنت بشكل فعال وآمن.
تصميم قابلية الوصول: تطوير وتصميم المواقع الإلكترونية والتطبيقات لتكون سهلة الاستخدام لجميع الأشخاص بغض النظر عن قدراتهم البدنية أو الإعاقات.
لذلك فإن توفير المحتوى المتاح: توفير محتوى عبر الإنترنت وتطبيقات تستجيب لاحتياجات واهتمامات مجتمعات متنوعة.

نمذجة أولية (Initial Modeling):

نمذجة أولية تعني إنشاء نموذج أولي أو تمثيل مبدئي لنظام أو تطبيق قبل البدء في تطويره بشكل كامل. هذا النموذج الأولي يتم استخدامه لفهم متطلبات النظام وتصميمه بشكل أفضل. تعتمد عملية النمذجة الأولية على التحليل والتصميم الأولي للنظام أو التطبيق قبل بدء عملية التطوير الفعلية.

فوائد النمذجة الأولية تشمل:

فهم أفضل للمتطلبات: يمكن للنمذجة الأولية مساعدة فريق التطوير على فهم متطلبات النظام بشكل أفضل وتحديدها بشكل أفضل قبل بدء البرمجة.
تحسين التصميم: يمكن للنمذجة الأولية مساعدة في تصميم نظام أو تطبيق بشكل أكثر كفاءة وفعالية.
بينما تجنب الأخطاء: يمكن للنمذجة الأولية تحديد المشاكل المحتملة والأخطاء في مرحلة مبكرة من عملية التطوير، مما يوفر وقتًا وجهدًا في المستقبل.
التواصل الفعال: يمكن استخدام النمذجة الأولية للتواصل بشكل فعال مع العملاء أو أعضاء الفريق وضمان توجيه الجهود نحو تحقيق الأهداف المطلوبة.