💫كل شيء يحتاجه المعلم والطالب مجاناً✨

عبر تطبيق دوافير 📲

تطبيق دوافير قوقل بلاي اندرويد
تطبيق دوافير ابل استور ايفون ايباد
تطبيق دوافير هواوي

مقرر مادة الأحياء1 أول ثانوي الفصل الأول

ك الأحياء 1 1ث ف1

تحميل-pdf

كتاب أحياء1 أول ثانوي ف1

من محتويات الكتاب

مستويات بناء جسم الحيوان حيث يتم استخدام الصفات التشريحية والتكوين الجنيني أو مقارنة حمض DNA و RNA .
لمعرفة العلاقة بين الحيوانات في التصنيف .
مخطط العلاقات التركيبية
الأنسجة :
حيث يلعب وجود الأنسجة أو غيابها دورا في عملية التصنيف لاحظ الاسفنجيات

التناظر

حيث يمكن الحيوان من الحركة بطرق معينة وتقسم الحيوانات حسب التناظر إلى أنواع هي :
عديم التناظر: مثل الأسفنج حيث لا يمتلك تناظرا أو انتظاما في تراكيب جسمه .
التناظر ألشعاعي : مثل قنديل البحر حيث يمكن تقسيم الحيوانات إلى نصفين متساويين من خلال أي محور مركزي على جسم الحيوان حيث يمكن للحيوان الحركة في جميع الاتجاهات وأغلب هذه الحيوانات نمت من طبقتين خلويتين جنينيتين .
التناظر الجانبي : مثل الطيور حيث يمكن تقسيم الحيوان إلى نصفين متساويين من خلال محور مركزي واحد على جسم الحيوانات . وأغلب هذه الحيوانات نمت من ثلاث طبقات خلوية جنينية .

تميز الرأس : الحيوانات ذات التناظر الجانبي تمتاز بأن أجسامها لها :
طرفين طرف أمامي رأس: يحتوي على النسيج العصبي وأعضاء الحس ويتحرك بواسطته الحيوان وطرف خلفي ذيل .
جانبين: ظهري و بطني
تجاويف الجسم :
وهي خاصة بالحيوانات ذات التناظر الجانبي والتي تحتوي أجسامها على قناة هضمية لهضم الطعام وامتصاصه والتخلص من الفضلات وهذه القناة إما أن تكون كيس ذو فتحة واحده هي الفم أو أنبوب ذو فتحتين فم وشرج .
الحيوانات الحقيقية التجويف الجسمي: مثل الأسماك والحشرات ودودة الأرض وهي الحيوانات التي تمتلك تجويف مملوء بسائل موجود بين القناة الهضمية وجدار الجسم الخارجي وله نسيج مكون من الطبقة الوسطى .
وهذا يعطي الأجهزة الداخلية مثل الجهاز الدوري والعضلي المتكونة منه تخصص وتعقيد وكفاءة عالية .

التقسيم

حيث يمكن تصنيف الحيوانات ذات التجويف الجسمي حسب تقسيم الزوائد المتصلة او الأطراف مثل العقرب حيث أن جسمها مقسم إلى أجزاء وتستطيع العيش عند تلف إحدى قطعها .
الاسفنجيات واللاسعات
هي أول الشعب الحيوانية في سلم التصنيف وتتركب أجسامها من طبقتين خلويتين .
الاسفنجيات
حيوانات لا تمتلك أنسجة أوأعضاء ومعظمها عديمة التناظر .
تركيب الجسم :
غير متناظر والجسم عبارة عن كيس يتكون من طبقتين خلويتين بينهما طبقة هلامية .
يغطي الجسم بطبقة شبه طلائيه ويبطن بخلايا مطوقة سوطية بحركة أسواطها يتم إدخال الماء المحمل بالغذاء من خلال الثقوب التي تتخلل الجسم ثم يتم خروج الماء المحمل بالفضلات من خلال الفتحة الزفيرية في الأعلى .
التغذية والهضم :
الاسفنجيات حيوانات ذات تغذية ترشيحية حيث تحصل على غذائها من خلال ترشيح وفلترة الجزيئات العالقة في الماء الداخل إلى جسم الحيوان عبر الثقوب .
وهذا يعد تكيفا لأنها من الحيوانات غير المتحركة الجالسة .

كتاب أحياء1 أول ثانوي ف1

الحيوانات الكاذبة التجويف الجسمي : مثل الديدان الاسطوانية وهي الحيوانات التي تمتلك تجويف مملوء بسائل موجود بين طبقة الجسم الداخلية والوسطى .
وهذا يحد من تعقيد الأعضاء والأجهزة .
الحيوانات العديمة التجويف الجسمي : مثل الديدان المفلطحة وهي الحيوانات التي لها جسم مصمت غير ممتلىء بسائل بين القناة الهضمية وجدار الجسم .
وهذا يجعل المواد الغذائية والفضلات تنتشر من خلية لأخرى لعدم وجود جهاز دوران .
التكوين الجنينيي ذوات التجويف الجسمي الحقيقي :
حيث يمكن تصنيفها إلى بدائية الفم وثانوية الفم .
بدائية الفم ثانوية الفم
هي حيوانات يتكون الفم من أول فتحة في الجاسترو لا هي حيوانات يتكون الشرج من أول فتحة في الجاسترولا ثم يتكون الفم لاحقاً من فتحة أخرى في الجاسترولا .
لا يمكن تغيير الناتج النهائي لنمو كل خلية في الجنين فإذا أ خذت خلية فإن الجنين لا ينمو إلى يرقة طبيعية .
يمكن تغيير الناتج النهائي لنمو كل خلية في الجنين فإذا انفصلت خلية يمكن أن تنمو وتكون جنين جديد .
في طور ألثمان خلايا تنشأ الخلايا الأربع العليا من الأربع السفلى مكونة شكل لولبي وباستمرار النمو تنشطر الطبقة الوسطى إلى قطعتين يتكون منها التجويف الجسمي .
في طور ألثمان خلايا تنتظم الأربع العليا مباشرة على الأربع السفلى وباستمرار النمو يتكون التجويف الجسمي من تجويفين صغيرين في الطبقة الوسطى .

الدعامة كتاب أحياء1 أول ثانوي ف1

عبارة عن شويكات تنتجها الخلايا الشبه أميبية الموجود في الطبقة الجيلاتينة مصنوعة من كربونات الكالسيوم والسيليكا أو ألياف بروتينية قوية تسمى أسفنجين .
الأستجابة للمثيرات :
ليس للاسفنج جهاز عصبي ولكن الخلايا الشبه طلائية تحس بالمؤثرات الخارجية ك اللمس المنبهات الكيميائية وتستجيب بإغلاق الثقوب .
التكاثر :
لا جنسيا : بعدة طرق :
1 التجزؤ: حيث ينمو كل جزء إلى أسفنج مكتمل النمو .
2 التبرعم : حيث يتكون بروز صغير ثم يسقط وينفصل عن الأسفنج الأصلي وينمو إلى أسفنج جديد .
3 تكوين البريعمات : في الظروف غير المناسبة تتكون جسيمات تشبه البذور محمية بأشواك تنمو عند تحسن الظروف .
جنسيا :
معظمها خنثى وبعضها وحيدة الجنس .
حيث تنطلق الحيوانات المنوية في الماء وتنتقل إلى أسفنج آخر وتقتنصها الخلايا المطوقة التي تنقلها إلى البويضات لتخصيبها وتتكون اللاقحة التي تنمو مكونة يرقة تسبح بأهدابها في الماء وتلتصق بسطح ما ثم تنمو إلى أسفنج مكتمل النمو .

التغذية والهضم

بيئية الأسفنج معيشته وأهميته :
1 يشكل غذاء لبعض الأسماك والزواحف .
2 تعيش متكافلة مع مخلوقات أخرى مثل السرطان التي تنمو على ظهره وتساعده على التخفي .
3 تستخدم ألياف الأسفنجين في التنظيف والاستحمام .
4 يستخرج منها مركبات دوائية مضادة للبكتريا والالتهاب والأورام السرطان وفي علاج
الأمراض التنفسية والهضمية …..الخ
اللاسعات الجوفمعويات
حيوانات ذات تناظر شعاعي تعيش معظمها في المياه المالحة مثل شقائق النعمان قنديل البحر الهيدرا
تركيب الجسم :
يتكون جسمها من طبقتين خلويتين الخارجية للحماية والداخلية للهضم لها فتحة واحدة تؤدي إلى التجويف المعوي الوعائي وهي ذات تناظر شعاعي مما يساعدها على الحركة ورصد فرائسها في جميع الإتجاهات .

لها لوامس مزودة بخلايا لاسعة سبب التسمية تحتوي على كيس خيطي لاسع يحتوي على سم وخطاطيف .
يزداد نفاذية غشاء الكيس الخيطي اللاسع نتيجة اللمس أو منبه كيميائي فيمتلئ بالماء بالخاصية الأسموزية فيزداد الضغط بداخله مما يجعل ا لخيط اللاسع ينطلق كالرمح نحو الفريسة فيشلها ثم يقربها بواسطة لوامسه نحو الفم ثم يدخلها إلى التجويف المعوي الوعائي حيث يتم هضمها وأمتصاص الغذاء ثم تطرد الفضلات عبر الفم .
الإستجابة للمثيرات :
تحتوي اللاسعات على جهاز عصبي بسيط يتكون من شبكة عصبية ترسل سيلات عصبية تتحكم في تحريك اللوامس للامساك بالفريسة .

التكاثر

بينما تتكاثر بظاهرة تعاقب الأجيال خلال فترة حياتها تبادل التكاثر الجنسي واللاجنسي من خلال ظهور طورين جسميين هما الطور البوليبي الطور الميدوزي
بيئة اللاسعات معيشتها وأهميتها :
لذلك تعيش متكافلة مع مخلوقات أخرى : مثل شقائق النعمان والسمكة المهرجة .
كما أن شقائق النعمان والسرطان .
بينما يزور الإنسان الشعب المرجانية لألوانها الجميلة .
لذلك تستخدم الأنواع المتكلسة من المرجان في الطب حيث يتم معالجتها كيميائيا وتستخدم كزرعات عظيمة

شارك الصفحة مع أصدقائك